في ضيقي ، وفي فرحي .
في حزني ، وفي ألمي ..
معي دائماً ؛ لم يخذلني .
انكسرت ولجأت إليه فـ جبر كسري ..
تعثّرت أقدامي في متاهات الحياة ، ولم ينساني ..
معي أينما ذهبت ..
و أينما كُنت ..
خير مُعينٍ لي في هذه الدّنيـا ..
ضاقت نفسي فـ انشرحت بعد البوح له ..
يأست ..
تألّمت ..
لم أجد أحد أشكوا له همٌّ يُقلقني ، وألم يُلازمني ، وأوقِن بأنّه سـ يسمعني ! سواه ..
لجأت إليه أيضاً ..
وهوَ مّن يستحقّ ذلك ..
إنـه اللّـه سُبحانه وتعالى ..
*أمجاد عبدالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق